روح الله الناري: 'تأكيد'

يسوع كان "الله معنا" (مت ٢٣:١) في كل خطوة فيحياته البشرية. في آية اليوم’ يذكرنا يوحنا بثلاث شهود أن يسوع هو ابن الله: الماء (المعمودية) و الدم (الصلب) و الروح القدس ×الحاضر في كل خطوة في حياته). الروح القدس يعطينا تأكيدات كثيرة أن يسوع هو "الله معنا". أتي يسوع بالروح القدس. و لقد كان حاضرا في معموديته. قاده الروح بقوته في التجربة في البرية. الروح القدس كان عليه عندما دخل المجمع في الناصرة و قرأ لاشعيا. قاده الروح القدس في الخدمة و كان لديه إلهام الروح القدس بدون حدود. الروح القدس قاده ليفرح بالرب و يسبحه. ملأه الروح القدس عندما كان يحاور معارضيه و أقامه الروح القدس من الموت. الروح القدس يؤكد على شهادة الله و اعلان يسوع لنفسه و خدمته الأرضية ظهر يسوع كابن لله في المعمودية و لكنه كان ابن الله منذ ان كان في بطن امه مريم. لقد كان ابن الله في خدمته و اعلن كابن لله في التجلي. لقد كان ابن الله في المحاكمة السنرين و بيلاطس و هيرودس. لقد ظهر كابن الله على الصليب. لقد اعلن كابن الله بقوة عند قيامته من الموت. بعد صعود يسوع الى السموات, سكب الروح القدس يوم الخمسين على تلاميذه و اعطاهم عطية الروح القدس الذي يسكن بداخلهم عند عمادهم و نحن ايضا عندما نتبعه.