روح الله الناري: 'عواقب أبدية'

الجمعة 18. يوليو 2025

28 الحق أقول لكم: إن جميع الخطايا تغفر لبني البشر، والتجاديف التي يجدفونها 29 ولكن من جدف على الروح القدس فليس له مغفرة إلى الأبد، بل هو مستوجب دينونة أبدية 30 لأنهم قالوا: إن معه روحا نجسا
— مر ٢٨:٣-٣٠

الفكرة الرئيسية

ما الذي كان وراء خدمة يسوع؟ يقول بعض النقاد أنه الخداع. البعض يقول أنه خيال الناس. و البعض ينسب قوته للشياطين و ابليس. أن لا تؤمن هو شئ و أن تؤمن بالقوة الروحية و تنسب قوة يسوع الروحية للشيطان هو شئ آخر. اذن من أين كان يأتي بقوته؟ لقد كان يأخذها من هويته كابن لله. لقد أشار إلى مصدر قوته و هو الروح القدس - الروح القدس الذي يحيا في قلوب كل المؤمنين. تلك القوة مقدسة من الله و تظهر حضور الله. ان تنسب تلك القوة لمصدر الشر هو لتجديف و هو أن نقطع أنفسنا من المصدر الحقيقي للقوة و النعمة و الغفران!

صلاة اليوم

يا إلهي القوي - الآب البار, الابن المطيع, و الروح القدس المغير - اسبحك من أجل قوتك التي تجلت في خدمة يسوع الأرضية. اسبحك لأنك غلبت الموت و اعطيت للحياة قوة إذ ارسلت الروح القدس. انني اخشع من قوة حضورك في يسوع أثناء خدمته الأرضية. باسم يسوع اقدم لك تسبيحي! آمين.

تعليقات

Other Devotionals from Heartlight for الجمعة 18. يوليو 2025

A daily dose of Christian quotes to inspire and encourage.
"Whatever else may be said of man, this one thing is clear: He is not what he is capable of being."
A daily devotional featuring a Bible verse, thought and prayer.
"Therefore God exalted him... that at the name of Jesus every knee should bow, in heaven and on earth and under the earth, and every tongue confess that Jesus..."
A one-year devotional guide through the book of Acts.
"But Paul replied [to Festus' charge that he had lost his mind because he believed in the resurrection of Jesus], "I am not insane, Most Excellent..."
A daily guide from the gospels that challenges readers to live for Jesus.
"Meanwhile, Peter was sitting outside in the courtyard. A servant girl came over and said to him, "You were one of those with Jesus the Galilean." ..."

نبذة عن هذا التأمل

روح الله الناري هو تأمل يومي عن عمل الروح القدس في حياتنا

التأملات و الصلوات لروح الله الناري كتبت بواسطة فيل وير